#
.
.
=
مَن عاشِ الإنكٍسارِ ُ سيفيقِ ِ نبضهُ على آخرِ كُسر ، ...!
نعم .. سَيحزنِ لأجلهِ ....!
ولكنِ مآ عسى ذآكَ الحُزن يفعل ...! ؟ ...
هل سينهي كُل مآ كان في قلب ذآك المكسور سلفآ ...!؟
هلَ سيقودهُ ذآك الشعورٍَِ .. لوآدي النسيآن وطي الماضي في لحظآت ..! ؟ ..
.
.
.
لآ ....... لَن يُفيق نبض آلمكسور سَلفآ ، ولن يعود للحياة السابقة
التي كان ٍيعيشهآَ ...لن يقتني ماكان يُحب بالشدة ،
لن يضحكَ ضحكته المُعتآده ، ولن يشعُر ب الاشياء ك الأول ، ك القديم ، ...ّ
ف كَسرهُ ، عَظيم ، ولآ يُجبرِ إلا ب دعوة كأن نقول :
.
.
.
اللهم اللِقاء في الجنة ...!] ... #
ما عسى ذاك الحزن يفعل ..!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق