الثلاثاء، 26 يوليو 2016

شآعر في أسطُر | خآلد الفيصَل ..





•• دآيم السِيف ••
______________________


مَن هُو |

خالد بن فِيصل بن عَبد العَزيز بن عَبد الرحمن بن فِيصل آل سُعود ، شاعر سُعودي الجِنسيه لُقب بـ " دآيم السيف "
تَميز بـ الشعر النَبطي و أجاد فيه ...
- الولادة : 24 فبرآير 1940

حَيآتُه |

عمل في رعاية الشباب بوزارة الشؤون الاجتماعية وإليه تعزى فكرة إقامة بطولة كأس الخليج لكرة القدم. عين أميراً لمنطقة عسير عام 1971. وفي 16 مايو 2007 عين أميراً على منطقة مكة المكرمة، وفي 22 ديسمبر 2013 عين وزير التربية والتعليم حتى عام 2015 ،ثم تم تعيينه مستشارًا للملك سلمان بن عبد العزيز ،وأمير منطقة مكة المكرمة (للمرة الثانية). وهو عضو في هيئة البيعة السعودية عن والده الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود

سِيرتة الشعريه |

يُعرف عن سُمو الأمير مُساهماته الشِعرية و الثقافية المُتنوعه ، إذ صَدر أول دِيوان له سَنة 1406 من الهِجرة بِعنوان ( قصائد نبطية ) حيثُ ضم نحو مائة قصيدة نبطية وَفي سنة 1421 هِجرياً صدر الدِيوان الثاني بـ 61 قَصيدة غُنِّي منها 8 قصائد .

قِصة قَصيدة |

- " بشروني عنك "
أحد أشعار خالد الفِيصل المُتداولة إذ كتبها إثر حُب أحد أصدقاءه لفتاة لآتعرف عنه شيئاً ، وكتمانه لِحُبه لئلا يجرح زوجته كانت الأيام تمضي وكان حبه لـِ هذه الفتاة يزداد يوماً بعد يوم دون أن يدرك النهاية . . فكان يتعذب دون أن يشعر به أي شخص حتى زوجته . . بل وأنه كان يبكي حين يختلي بنفسه لـِ فرط الشعور بالعذاب بعد أن وقع في حبها وهو متزوج . . فصار بين
الأمرين . . أن يتقدم لـِ خطبتها وهكذا ربما يخسر زوجته . . وأم أبناءه . . أو أن يصبر على هذا الحب
لعل الأيام تمحوه . . من قلبه . . !
لكن الفتاة كانت في سن الزواج وكان خطابها كثر . . وفي يوم من الأيام جاء إليه من يزف بشرى
خبر زواجها من أحد الأشخاص لأنه لم يكن لـِ يعلم أنه يحبها وأن هذا الخبر فاجعة وليس بشرى . . !
فكانت صدمته قويه وبكى بكاءاً شديداً بعد أن اختلى بنفسه حتى لا يشعر به أحد . .
وعندما أخبر سمو الأمير خالد الفيصل عن قصته جآدت قريحة سموه بهذه القصيدة :

بشروني عنك ما يدرون عني

ما دروا باللي شغل فكري وظني
* * *
‎اتسمع للحكي بك واتحفظ

خايفٍ دقات قلبي يفضحني
* * *
‎كل ما سموك باسمك فز قلبي

والضماير والمدامع شاغلني
* * *
‎ياحبيبي يوم جنبت الحبايب

عفت لآجلك كل من قبلك فتني
* * *
‎لك عيون ٍ فعلها بي فعل ظالم

من عرفتك يالغضي ما ريحني
* * *
‎ان تفارقنا تغايالي بخيالي

وان تقابلنا ذهلني واخجلني


من قصائده |

مدوّر الهِين "
مجمُوعة إنسآن
الله أَكبر ؛
طآل السِفر ؛
أجَآذبك الهَوى ؛

إعتزآلُه |

وَدَّع الأمير خَالد الفِيصل الشِّعر بـ قصيدة كان مَطعُها :
وداع يا حرفي وقافي ومعناي * * * وداع يا سلوة حياتي بدنياي




شآعر في أسطُر | خآلد الفيصَل ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق