هـذي قـصيـدة اتمـنى تعـجبـكم
وجـهّـتهـا لاحد الزمـلاء ( بـدر المـطيـري ) عنـدمـا اعطـاني اوراق تخـص العــمل لتعبئتـها عنه وكـانت كثـيرة
فـمـا صـار الا انـي تـركتـها وكـانت فـترة اللـيل واتجـهت لدفـتر الاشعـار
وكـتـبت القصـيدة وبـعد الانـتـهـاء منهـا
كمـلت اوراقـه في الصـباح
بـيـن صـفـحـات الـونيـن والـتـراجـع
الـدفــاتـر يـا بـدر ذكــرى ضــنـيـنـي
بـالــمـنـافـي والخـوالـي والـمراجـع
والـليـالـي والـقـصايـد والـحنـينـي
والـسوالـف والـكتـابـة والـسـواجــع
والــقـوافـي والـتـبـادع مـبــدعيـنـي
أسـهـر الـقـمرا وهـي نـور الـنواجـع
للـغـرام الـلـي عــيـونـه مـسهـريـنـي
جــادلٍ بـه ذكــريـاتـي بـالـمهـاجـع
يــومـهـا نقـطـه تحوّل مـن سـنيـنـي
وحنّــتـه مـع لهـفــته لـيـل المضاجـع
وقولـتـه كـلـمة وعَـد تبـقـى لْيـديـني
واللـه انّـي مـن فـراقـه عـشـت فـاجـع
كـلمـة (الحـب) والـلـطـافة ذابحينـي
الـحـيـاة الـمـعــتـمة عـجّـت جعاجـع
ونــوره الأبـلــج بـعـاده مـعـتـمـينـي
الـمشـاعـر الـجمــيـلـة طــبّ هــاجـع
خـصٍّ اعـلاجـي طـبـيـبـه يهـتوينـي
والـسبـب هـو حبّـنـا رغـم الـمواجـع
سبـعة اسنـينٍ ،، وظـنّـه مـا نسيـنـي
بــرد ودفــا
وجـهّـتهـا لاحد الزمـلاء ( بـدر المـطيـري ) عنـدمـا اعطـاني اوراق تخـص العــمل لتعبئتـها عنه وكـانت كثـيرة
فـمـا صـار الا انـي تـركتـها وكـانت فـترة اللـيل واتجـهت لدفـتر الاشعـار
وكـتـبت القصـيدة وبـعد الانـتـهـاء منهـا
كمـلت اوراقـه في الصـباح
بـيـن صـفـحـات الـونيـن والـتـراجـع
الـدفــاتـر يـا بـدر ذكــرى ضــنـيـنـي
بـالــمـنـافـي والخـوالـي والـمراجـع
والـليـالـي والـقـصايـد والـحنـينـي
والـسوالـف والـكتـابـة والـسـواجــع
والــقـوافـي والـتـبـادع مـبــدعيـنـي
أسـهـر الـقـمرا وهـي نـور الـنواجـع
للـغـرام الـلـي عــيـونـه مـسهـريـنـي
جــادلٍ بـه ذكــريـاتـي بـالـمهـاجـع
يــومـهـا نقـطـه تحوّل مـن سـنيـنـي
وحنّــتـه مـع لهـفــته لـيـل المضاجـع
وقولـتـه كـلـمة وعَـد تبـقـى لْيـديـني
واللـه انّـي مـن فـراقـه عـشـت فـاجـع
كـلمـة (الحـب) والـلـطـافة ذابحينـي
الـحـيـاة الـمـعــتـمة عـجّـت جعاجـع
ونــوره الأبـلــج بـعـاده مـعـتـمـينـي
الـمشـاعـر الـجمــيـلـة طــبّ هــاجـع
خـصٍّ اعـلاجـي طـبـيـبـه يهـتوينـي
والـسبـب هـو حبّـنـا رغـم الـمواجـع
سبـعة اسنـينٍ ،، وظـنّـه مـا نسيـنـي
بــرد ودفــا
الدفاتر يابدر ذكرى ضنيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق