مدخل
دون أدنى جهد منك، يصنع الله كل الأشياء وفق صدقك لتكون المُنتصر الذي لا يسقط في آخر الطريق.
مخرج
بل إنه لو طغت هذه الحياة بكاملها عليك سيكون الله أول كل الذين حسبتهم سند ويسندك. الله فقط و دائماً.
من حيث لا نحتسب يدبر الله الأمور بقدرته حسب النوايا، فننتصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق