السبت، 25 يونيو 2016

هه ..! | مشارك







هه ..!



ابتسامة صفراء ترتسم ،،
و دمعةٌ بالعين تلتحم ،،
و كبرياءٌ يلوح و يرتطم ،،

،

لكم و لكل الاشخاص العابرين ،
الحزن و الألم ابنائي البارّين ،
يصولان ، يجولان و ماهم ب فارّين ،

،

قد جاع حزني و بالفراق اكتفى
يهيم في صحراء الجفاء و اهتنى
تلفه الأوجاع و عمري للحزن فدى

،

و رافق الألم أيامي و تهت به
تعودت و اعتدت الحياة به
لا محيص عنه و نزدان به

،


و أطلقت العنان للأحلام و اعتلت
تباري الغيم و بالآمال امتلت
ك روح ملاها الحب و بالأشواق اغتنت




هه ..! | مشارك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق